فقدان العضلات وخصوصًا في حالات الصيام لمدة طويلة واتباع أنظمة غذائية صارمة تفتقر للعديد من العناصر الغذائية.
الجفاف وذلك لعدم الحصول على الحد المطلوب من المياه سواء من خلال الشرب المُباشر لها أو تناول الأطعمة التي تحتوي عليها.
تخزين الدهون وزيادة الوزن في حالات الصيام لفترات طويلة
الأعراض المؤقتة للصوم المُتقطع
اضطرابات النوم كعدم القدرة على النوم أو حتى الاستمرار فيه.
نقص التركيز الناتج عن الشعور بالجوع.
انخفاض نسبة التبول ليظهر البول بلون غامق ورائحة قوية وذلك بسبب قلة شرب الماء خلال ساعات الصيام.
الشعور بالجوع الشديد.
مشكلات الجهاز الهضمي كالإمساك، والانتفاخ، والإسهال، والغثيان.
تقلبات المزاج وذلك بسبب انخفاض نسب السكر في الدم.
رائحة الفم الكريهة وذلك بسبب نقص تدفق اللعاب وارتفاع الأسيتون في النفس وجفاف الفم .
النصائح التي يُمكن اتباعها للحد من أعراض تعب الصيام
تناول أطعمة غنية بالبروتين لتجنب إلحاق الضرر بالعضلات أو خسارة كتلتها، ومنها: اللحوم، والدجاج، والبيض، والأسماك، والعدس، بحيث تكون كمياتها كبيرة ولكنها تحتوي على الحد المسموح والموصى به من السعرات الحرارية.
تناول المأكولات الغنية بالعناصر الغذائية والألياف والدهون الصحية كالأفوكادو، والمكسرات، والفواكه، والخضروات، وغيرها.
اعتماد الأنظمة الغذائية الغنية بالفيتامينات والمعادن والتي تُحافظ على مستويات السكر في الدم.
شرب السوائل والماء والمشروبات الخالية من السُعرات الحرارية كالشاي الأخضر خلال فترات الإفطار أو ساعات الصيام المتقطع.
ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة كاليوجا بهدف تشتيت التفكير بالطعام والامتناع عن ممارسة الشاقة منها.
الحالات التي يجب فيها الامتناع عن الصوم
الأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة
كبار السن.
الأفراد اللذين يعانون من اضطرابات الأكل، والخرف، وإصابات الدماغ الرضحية أو متلازمة ما بعد الارتجاج